
وزير الدفاع التونسي فرحات الحرشاني – أرشيفية – الإنترنت
وكالات
جدد وزير الدفاع التونسي، فرحات الحرشاني، تأكيده أن تونس لم ولن تكون قاعدة تستخدمها الولايات المتحدة الأمريكية لضرب أهداف في ليبيا.
وقال الحرشاني، في تصريحات صحفية أمس، إن تونس كانت من أول الدول التي رفضت الحل العسكري في ليبيا.
وأشار الوزير التونسي إلى أن الخطر الأكبر يبقى قائما على الحدود الشرقية الجنوبية، ما لم تتم تسوية سياسية في البلاد، ما يشكل تهديدات لتونس بسبب انتشار السلاح وهو ما يشير إلى إمكانية دخول “إرهابيين” إلى تونس، بحسب قوله.